التعلم التطبیقی کعامل رئیسی فی التصنیع المبتکر

نوع المستند : Original Article

المؤلف

المستخلص

لقد تغیر عالم التصنیع بشکل جذری وهائل خلال العقود القلیلة الماضیة بسبب التقدم التکنولوجی الغیر مسبوق. ففی عام 2017 ، أجرت شبکة PwC العالمیة لقاعدة الشرکات فی الولایات المتحدة الأمریکیة دراسة عالمیة على 1200 شرکة ومدیر تنفیذی. وأظهرت نتائجهم أن 54٪ من المشارکین فی الاستطلاع کافحوا لمواءمة استراتیجیات الابتکار مع استراتیجیات أعمالهم ، وقال 72٪ منهم إنهم لم یخرجوا عن ابتکار منافسیهم. من ناحیة أخرى ، تبنى 61٪ من المشارکین فی الاستطلاع الابتکار المفتوح لتولید أفکار جدیدة.
لقد أصبحت الاحتیاجات الحالیة للتعلم التطبیقی المنظم عالی الجودة فی جمیع المجالات ضرورة ملحة لتلبیة الطلب المتغیر باستمرار على حلول التصمیم الإبداعی لتلبیة ضروریات التصنیع المبتکر وتحسین حیاة البشر. لذلک ، یجب أن تکون القوى العاملة الجدیدة القادمة متعلمة جیدًا ومدربة بشکل مناسب منذ سن مبکرة. هذا یتطلب مراجعة مستمرة وتحدیث دوری لبرامج ومناهج التعلم التطبیقی والتصمیم التطبیقی. ترکز هذه الورقة على 1) تعریف التعلم التطبیقی والتعلیم التطبیقی والتصمیم التطبیقی والتصنیع المبتکر. 2) تحدید العلاقة الحیویة بین التعلم التطبیقی والتعلیم التطبیقی والتصمیم التطبیقی والتصنیع المبتکر. 3) الإستشهاد بعینة من البرامج الحالیة التی یطبق فیها التعلم التطبیقی.

الكلمات الرئيسية