إبراهيم الدسوقي, مي. (2024). استخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي في ضوء الاقتصاد المستدام. Journal of Design Sciences and Applied Arts, 5(2), 270-280. doi: 10.21608/jdsaa.2023.222223.1341
مي إبراهيم الدسوقي. "استخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي في ضوء الاقتصاد المستدام". Journal of Design Sciences and Applied Arts, 5, 2, 2024, 270-280. doi: 10.21608/jdsaa.2023.222223.1341
إبراهيم الدسوقي, مي. (2024). 'استخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي في ضوء الاقتصاد المستدام', Journal of Design Sciences and Applied Arts, 5(2), pp. 270-280. doi: 10.21608/jdsaa.2023.222223.1341
إبراهيم الدسوقي, مي. استخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي في ضوء الاقتصاد المستدام. Journal of Design Sciences and Applied Arts, 2024; 5(2): 270-280. doi: 10.21608/jdsaa.2023.222223.1341
استخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي في ضوء الاقتصاد المستدام
قسم التصميم الداخلي والاثاث، كلية الفنون التطبيقية، جامعة 6 أكتوبر، الجيزة، جمهورية مصر العربية
المستخلص
تؤثر المشكلات الاقتصادية التي يعاني منها العالم على العديد من المجالات، ونخص في هذا البحث مجال التصميم الداخلي والاثاث. ومن بين الأثر الرئيسي للمشكلات الاقتصادية على التصميم الداخلي هو التقليل من الإنفاق على التصميم الداخلي واستخدام خامات بديلة اقل تكلفة من نظيرتها الطبيعية. ومن هنا نجد أن استخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي يمثل جزءًا هامًا من الريادة الاقتصادية والاستدامة، حيث أن استخدام هذه الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في تصميم المساحات الداخلية يخلق الوصول إلى حلول تصميمية مبتكرة وفريدة، وأيضاً حلولًا مستدامة تساعد في جودة الحياة في ظل التغييرات البيئية التي يمر بها العالم. ويمكن أن يكون لاستخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي تأثير إيجابي على الاقتصاد المستدام، حيث يمكن الحصول على حلول تصميمية ذات جودة عالية وتصميم مبتكر وجمالي مع الحفاظ على الموارد الطبيعية وتجنب النفايات وتقليل الانبعاثات الكربونية. وبالتالي يمكن الاستثمار في استخدام الخامات الطبيعية المعاد تدويرها في التصميم الداخلي أن يساهم في تحقيق الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في المجتمع.